
المساءلة والدعم الاجتماعي يمكن أن يكونا محفزين قويين للغاية. ابحث عن صديق، أو فرد من العائلة، أو انضم إلى مجتمع يدعم هدفك في بناء العادات.
لا تنس الاستمتاع برحلتك نحو النجاح. فالحياة قصيرة، ويجب أن تستمتع بكُل لحظة فيها. احتفل بالانتصارات الصغيرة، وتعلّم من الأخطاء، واستمتع بالتحدّيات.
لذا، استغل المصادر المُتاحة مثل: الكتب والمقالات والدورات التدريبية عبر الإنترنت لتوسيع معرفتك وتطوير مهاراتك.
إنصاتك لهذا الحديث المستمر كضجيج ساحات المدينة، سيمكّنك من إثبات خطئه بالأدلة ومن ثم استبداله بأفكارٍ إيجابية وبحديثٍ يتسم بتقبل الذات والتفاؤل.
إذا كانت منشوراتك تتدفق بسيلٍ متواصلٍ من الغضب، فسينعكس ذلك على مزاجك. ضع قواعد بسيطة: لا أخبار قبل الإفطار، لا تصفح في السرير، وتحقق لمدة دقيقتين من "هل هذا مفيد؟" قبل النقر.
خصص بعض الدقائق في مكان هادئ للتأمل والامتنان لجميع نعم الله، وبعدها ستشعر بالاسترخاء وستكون أكثر وعيًا وقادرًا على إدارة ضغوطات بشكل أفضل، كما أن ذلك سيقلل من التوتر ويعزز نموك الشخصي والروحي.
اختر مكافآت تعزز نمط حياتك الجديد وتدعم أهدافك طويلة المدى لضمان استمرارية التطور الإيجابي.
قضاء بضع دقائق يوميًا في التأمل يمكن أن يحسن تركيزك ووعيك بالعادات التي تسعى لبنائها أو تغييرها.
تُعدّ القراءة من أهم العادات التي تقود للنجاح. فهي تُوسّع مداركك وتُثري معرفتك، وتُساعدك على تطوير مهارات التفكير النقدي والإبداعي.
كل إنسان منّا يحتاج إلى التغيير الإيجابي في حياته، فالتغيير نحو الأفضل أمر يشغل فكر وبال الكثيرين، ولكن قد يكون تغيير العادات أمراً صعباً لبعض الناس ومستحيلاً بالنسبة للبعض الآخر، فالعادة هي شيء ما نقوم به على نحو متكرّر، وقد يكون شيء إيجابي كالقراءة مثلاً، أو سلبي كالتدخين أو شرب الكحول، وما يميّز شخص عن آخر هو نوعية عاداته والتزامه بها.
يدفع عديدٌ من الناس ثمن اشتراكاتٍ سنويةٍ في النوادي الرياضية، لكنَّهم يذهبون بضعة أسابيع ثمَّ يتوقفون. تُعَدُّ المماطلة السبب الأساسيَّ في ذلك، وأوَّل شيءٍ يجب عليك أن تفعله إذا قرَّرت تغيير شكل حياتك: التخلُّص من المماطلة؛ لأنَّها تَحُوْلُ دون تحقيق النجاح في أيِّ مجالٍ عادات إيجابية يومية من مجالات الحياة.
هذه الطريقة تستفيد من الإشارات الموجودة في حياتك بالفعل، مما يجعل بدء العادة الجديدة أسهل بكثير.
اسأل هاو التقنية التنمية البشرية السيارات الصحة والطَب الصحة وطب الكمبيوتر والانترنت المطبخ الهواتف تنمية بشرية صحة وطب كيفية
ومثال على ذلك، ما هو أول شيء تفعليه كلَّ صباح عندما تستيقظين؟ هل تنظفين أسنانك؟ تذهبين إلى الحمام؟ أو تعدين فنجاناً من القهوة؟